Metaphysics – Arabic
- Title (Arabic):
- al-Šifāʾ: al-Ilāhiyyāt
- Title (English):
- Metaphysics (of The Cure)
- Title (Latin):
- Liber de philosophia prima sive scientia divina
- Author:
- Ibn Sīnā (Avicenna).
- Transcribed from:
- Ibn Sīnā (Avicenna), The Metaphysics of The Healing (al-Šifāʾ: al-Ilāhiyyāt), ed. and transl. Michael E. Marmura (Provo, UT, 2005).
- Additional sources:
[ed. Cairo vol. 1]: Ibn Sīnā (Avicenna), al-Šifāʾ: al-Ilāhiyyāt (1), ed. Ǧurǧ Š. Qanawātī and Saʿīd Zāyid (Cairo, 1960).
[ed. Cairo vol. 2]: Ibn Sīnā (Avicenna), al-Šifāʾ: al-Ilāhiyyāt (2), ed. Muḥammad Y. Mūsā, Sulaymān Dunyā and Saʿīd Zāyid (Cairo, 1960).
[Bertolacci 2006]: Amos Bertolacci, The Reception of Aristotle’s Metaphysics in Avicenna’s Kitāb al-Šifāʾ: A Milestone of Western Metaphysical Thought (Leiden/Boston, 2006).
- Transcribed by:
- Samer Alsaj and Azzam Hasan, with notes containing corrections from Bertolacci 2006, pp. 489–557.
- Download:
- TEI-XML
Contents
- بسم اللّه الرحمن الرحيم الحمد للّه رب العالمين وصلاته على النبى المصطفى محمد وآله الأكرمين أجمعين. الفن الثالث عشر من كتاب الشفاء فى الإلهيات. المقالة الأولى وهى ثمانية فصول
- [الفصل الأول] ا فصل فى ابتداء طلب موضوع الفلسفة الأولى لتتبين إنيته فى العلوم
- [الفصل الثاني] ب فصل فى تحصيل موضوع هذا العلم
- [الفصل الثالث] ج فصل فى منفعة هذا العلم ومرتبته واسمه
- [الفصل الرابع] د فصل فى جملة ما يتكلم فيه فى هذا العلم
- [الفصل الخامس] ه فصل فى الدلالة على الموجود والشىء وأقسامها الأُوَل، بما يكون فيه تنبيه على الغرض
- [الفصل السادس] و فصل فى ابتداء القول فى الواجب الوجود، والممكن الوجود، وأن الواجب الوجود لا علة له، وأن الممكن الوجود معلول، وأن الواجب الوجود غير مكافئ لغيره فى الوجود، ولا متعلق بغيره فيه
- [الفصل السابع] ز فصل فى أن واجب الوجود واحد
- [الفصل الثامن] ح فصل فى بيان الحق، والصدق، والذب عن أول الأقاويل، فى المقدمات الحقة
- المقالة الثانية وفيها أربعة فصول
- المقالة الثالثة وفيها عشر فصول
- [الفصل الأول] ا فصل فى الإشارة إلى ما ينبغى أن يبحث عنه من حال المقولات التسع وفى عرضيتها
- [الفصل الثانى] ب فصل فى الكلام فى الواحد
- [الفصل الثالث] ج فصل فى تحقيق الواحد والكثير وإبانة أن العدد عرض
- [الفصل الرابع] د فصل فى أن المقادير أعراض
- [الفصل الخامس] ه فصل فى تحقيق ماهية العدد، وتحديد أنواعه، وبيان أوائله
- [الفصل السادس] و فصل فى تقابل الواحد والكثير
- [الفصل السابع] ز فصل فى أن الكيفيات أعراض
- [الفصل الثامن] ح فصل فى العلم وأنه عرض
- [الفصل التاسع] ط فصل فى الكيفيات التى فى الكميات وإثباتها
- [الفصل العاشر] ى فصل فى المضاف
- المقالة الرابعة وفيها ثلاثة فصول
- المقالة الخامسة وفيها تسعة فصول
- [الفصل الأول] ا فصل فى الأمور العامة وكيفية وجودها
- [الفصل الثاني] ب فصل فى كيفية كون الكلية للطبائع الكلية وإتمام القول فى ذلك، وفى الفرق بى الكل والجزء، والكلى والجزئى
- [الفصل الثالث] ج فصل فى الفصل بين الجنس والمادة
- [الفصل الرابع] د فصل فى كيفية دخول المعانى الخارجة عن الجنس على طبيعة الجنس
- [الفصل الخامس] ه فصل فى النوع
- [الفصل السادس] و فصل فى تعريف الفصل وتحقيقه
- [الفصل السابع] ز فصل فى تعريف مناسبة الحد المحدود
- [الفصل الثامن] ح فصل فى الحد
- [الفصل التاسع] ط فصل فى مناسبة الحد وأجزائه
- المقالة السادسة وفيها خمسة فصول
- [الفصل الأول] ا فصل فى أقسام العلل وأحوالها
- [الفصل الثاني] ب فصل فى حل ما يتشكك به على ما يذهب إليه أهل الحق من أن كل علة هى مع معلولها، وتحقيق الكلام فى العلة الفاعلية
- [الفصل الثالث] (ج) فصل فى مناسبة ما بين العلل الفاعلية ومعلولاتها
- [الفصل الرابع] د فصل فى العلل الأخرى العنصرية والصورية والغائبة
- [الفصل الخامس] ه فصل فى إثبات الغاية وحل شكوك قيلت فى إبطالها، والفرق بين الغاية وبين الضرورى وتعريف الوجه الذى تتقدم به الغاية على سائر العلل والوجه الذى تتأخر به
- المقالة السابعة وفيها ثلاثة فصول
- [الفصل الأول] أ فصل فى لواحق الوحدة من الهوية وأقسامها ولواحق الكثرة من الغيرية والخلاف وأصناف التقابل المعروفة
- [الفصل الثاني] ب فصل فى اقتصاص مذاهب الحكماء الأقدمين فى المثل ومبادئ التعليميات والسبب الداعى إلى ذلك وبيان أصل الجهل الذى وقع لهم حتى زاغوا لأجله
- [الفصل الثالث] ج فصل فى إبطال القول بالتعليميات والمثل
- المقالة الثامنة فى معرفة المبدأ الأول للوجود كله ومعرفة صفاته سبعة فصول
- [الفصل الأول] ا فصل فى تناهى العطل الفاعلية والقابلية
- [الفصل الثاني] ب فصل فى شكوك تلزم ما قيل وحلها
- [الفصل الثالث] ج فصل فى إبانة تناهى العلل الغائية والصورية وإثبات المبدأ الأول مطلقا، وفصل القول فى العلة الأولى مطلقا، وفى العلة الأولى مقيدا، وبيان أن ما هو علة أولى مطلقة علة لسائر العلل.
- [الفصل الرابع] د فصل فى الصفات الأولى للمبدأ الواجب الوجود
- [الفصل الخامس] ه فصل كأنه توكيد وتكرار لما سلف من توحيد واجب الوجود وجميع صفاته السلبية على سبيل الإنتاج
- [الفصل السادس] و فصل فى إنه تام بل فوق التام وخير، ومفيد كل شىء بعده، وأنه حق، وأنه عقل محض، ويعقل كل شىء، وكيف ذلك، وكيف يعلم ذاته، وكيف يعلم الكليات، وكيف يعلم الجزئيات، وعلى أى وجه لا يجوز أن يقال يدركها.
- [الفصل السابع] ز فصل فى نسبة المعقولات إليه، وفى إيضاح أن صفاته الإيجابية والسلبية لا توجب فى ذاته كثرة، وأن له البهاء الأعظم والجلال الأرفع والمجد الغير المتناهى، وفى تفصيل حال اللذة العقلية
- المقالة التاسعة فى صدور الأشياء عن التدبير الأول والمعاد إليه سبعة فصول
- [الفصل الأول] ا فصل فى صفة فاعلية المبدأ الأول
- [الفصل الثاني] ب فصل فى أن المحرك القريب للسماويات لا طبيعة ولا عقل، بل نفس، والمبدأ الأ بعد عقل
- [الفصل الثالث] ح فصل فى كيفية صدور الأفعال من المبادئ العالية، ليعلم من ذلك ما يجب أن يعلم من المحركات المفارقة المعقولة بذاتها المعشوقة
- [الفصل الرابع] د فصل فى ترتيب وجود العقل والنفوس السماوية والأجرام العلوية عن المبدأ الأول
- [الفصل الخامس] ه فصل فى حال تكون الإسطقسات عن العلل الأوائل
- [الفصل السادس] و فصل فى العناية وبيان [كيفية] دخول الشر فى القضاء الإلهى
- [الفصل السابع] ز فصل فى المعاد
- المقالة العاشرة وفيها خمسة فصول
- [الفصل الأول] ا فصل فى المبدأ والمعاد بقول مجمل، وفى الإلهامات والمنامات، والدعوات المستجابة، والعقوبات السماوية، وفى الأحوال النبوة، وفى حال أحكام النجوم
- [الفصل الثانى] ب فصل فى إثبات النبوة وكيفية دعوة النبى إلى الله تعالى، والمعاد إليه
- [الفصل الثالث] ج فصل فى العبادات ومنفعتها فى الدنيا والآخرة
- [الفصل الرابع] د فصل فى عقد المدينة وعقد البيت، وهو نكاح والسنن الكلية فى ذلك
- [الفصل الخامس] ه فصل فى الخليفة والإمام ووجوب طاعتهما، والإشارة إلى السياسات والمعاملات والأخلاق